ادم وحوا

الذكر مثل حظ الانثيين بالارث فقط

والقرآن بقول : ( لهن مثل ما عليهن بالمعروف ) يا حج محمود
القصة مش قصة مين مظلوم ولا مين ظالم ولا مين بتعب أكثر
القصة إن كل واحد من الطرفين بحاول يتملص في هذا الزمان من جنسو
يعني ببدأ في الزلام بلاش تنحسب علينا : في زلام كثير بحاولو يتهربو من المسؤولية والزواج والعلاقات الإجتماعية وبخافوا من الخلفة وبدهمش شغل بتعب وبتهربو من إلتزاماتهم العائلية وبذيقوا حياتهم على قد ما بقدرو ضاربين بعرض الحائط الروابط الأسرية وشو بلزمها من مشاركة وتضحية بالوقت والجهد والمال .( يعني بتخلوا عن رجولتهم )
أما بالنسبة للنساء : إلي بدهن يسوقن سيارات عمومي ويشغلن مناصب عليا في الحكومة وبدهن حرية في الحركة والسفر ومساواة في لصغيرة ولكبيرة وبرفضن بعض ما شرع الله إذا ما ناسبهن ، وقصص ما أنزل الله بها من سلطان
أنا بقول كل جنس لازم يحترم التركيبة إلي خلقه الله فيها وأي مطالبة بتخرج عن هذه التركيبة لازم ترتفض من نفس الجنس ويعني مش لازم المرأة خصوصاً تقبل أي طرح بجردها من كونها أنثى مليانة أحاسيس ومشاعر ورقة وحنية ، وما تتمسك بالوهم ومراكز حقوق المرأة إلي لو إنها بالدافع عن إضطهاد المرأة كان أنا كنت أول عضو فيها بس لمصيبة بتكون رافعة شعار المساواة وأنا يا سيدتي آسف لأني أرفض تجريدك من أنوثتكي الرائعة......